يكتب بركات المقيم في السويد منذ سنوات روايته (2016) بطريقة مباشرة لا تحتمل تأويلات كثيرة عن يأس التاريخ، عن مكره القاسي بالشعوب، عن الذهنية الطائفية التي تقود حاكم سوريا بدعم من الولي الفقيه الذي جمع مليشياته الطائفية من عدد من الدول لمحاربة السوريين الثائرين، والرئيس الروسي بوتين الذي يسميه "حفيد راسبوتين" والذي يحاول بناء أمجاد مأمولة على أنقاض أمجاد ماضية. يحكي صاحب "فقهاء الظلام" على لسان راويه الرسام التشكيلي سارات الذي يسرد يومياته عن حنينه وولعه ببلده الذي رحل منه منذ بداية
المزيد
المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق