الجمعة، 5 مايو 2017

"الخطيب" لهاني نقشبندي.. رواية واقعية تخيلية تصف حاضرنا

وشيئا فشيئا راحوا يتسابقون كل جمعة إلى مسجده مع طموح كبير بالتماس بركة السلام على الرجل العظيم الذي اعتقد أكثرهم أنه شخص جديد ساقته بركة السماء لهم في بضعة أسابيع ومع ازدياد الخطب سعيرا يصبح الخطيب أهم إنسان في الحي وسيده وصانع القرار فيه. هذا ملخص لجزء من رواية "الخطيب" التي تتصاعد أحداثها في غموض وغرابة مع شيء من السخرية صانعة في مجملها أسئلة كثيرة حول هدفها ورسالتها التي يربطها الكاتب بالمصير الذي ينتظر الخطيب والمؤذن فيها. يذكر أن "الخطيب" هي الرواية السابعة للنقشبندي الذي صدرت له من قبل ...

المزيد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق