وأبرز الروائي المغربي أن "كل جزء يعبّر عن ليلة من الليالي الثلاث؛ حيث تتزامن الأولى مع عهد الاستعمار وتدور أطوارها حول الباشا الكلاوي، بينما تتعلق الليلة الثانية بالحقبة التي زامنت السنوات الصعاب، فيما تتعلق الأخيرة بالعصر الحديث للمغرب"، مضيفا أن "الخيوط الحكائية التي تجمع الرواية تتجسد من خلال شخصيات يامنة، ورحيمو، ومينة، ونعيمة، التي تم وضعتها في سياق أحداث اجتماعية وسياسية، وضمن أحداث تمزج بين النضال والسلطة والحريم والحرية". وعن فضاء الرواية، قال الأشعري: "الرواية ترتبط بأماكن كجامع لفنا ..
المزيد
المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق